أعلنت فيزا، الشركة العالمية الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية، عن إطلاق Visa Private، وهي خدمة مميزة وحصرية مصممة خصيصاً لأصحاب الثروات الكبيرة الذين يبحثون عن مستوى خدمة ومزايا تتجاوز تجارب البطاقات التقليدية. تتوفر Visa Private أولاً في الإمارات العربية المتحدة قبل تعميمها على نطاق أوسع في دول مجلس التعاون الخليجي، وتجمع بين تقنية دفع سلسة وآمنة وامتيازات مختارة بعناية في مجالات السفر وأسلوب الحياة والتسوق.
ومع توقعات بتسجيل دولة الإمارات العربية المتحدة تدفقاً صافياً يصل إلى نحو 9,800 مليونير في عام 2025 - وهو أعلى رقم في العالم، تهدف Visa Private إلى مساعدة البنوك المصدرة للبطاقات على تلبية توقعات أصحاب الثروات العالية، الذين تتجاوز احتياجاتهم وظائف الدفع الروتينية، كما تدعم طموح حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة في وضع الدولة كمركز عالمي رائد للثروة.
قال يوري توبونوف، نائب الرئيس ورئيس قسم المنتجات والحلول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في فيزا: "تُظهر خدمة Visa Private كيف نُحوّل الأفكار إلى أفعال. بالتعاون الوثيق مع شركائنا من البنوك، صممنا منتجًا يُلبي نمط حياة عملائنا الأكثر تميزًا في المنطقة، مع الالتزام بأعلى معايير الأمان والراحة". وأضاف: "بتوفير طريقة دفع سلسة وتجارب ثرية لأصحاب الثروات الكبيرة، نساعد شركاءنا على توطيد علاقاتهم مع العملاء، وندعم أجندة حكومة الإمارات العربية المتحدة الأوسع نطاقًا في مجال التجارة الرقمية".
امتيازات فيزا الرئيسية الخاصة:
- دخول مجاني إلى صالة الانتظار لحامل البطاقة بالإضافة إلى ضيفين
- خدمات نقل المطار داخل دولة الإمارات العربية المتحدة
خدمة الكونسيرج لطلبات التأشيرة من OneVasco
- عضوية هارودز الذهبية
- خصومات على مدار العام في مطاعم راقية مختارة ونوادي شاطئية في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي
- دخول مجاني إلى ملاعب البادل الرائدة
- إقامة ليلة فندقية مجانية في أكثر من 20 فندقًا متميزًا
- عروض ومزايا حصرية في Club Med
فيزا برايفت جزء من استراتيجية فيزا العالمية للأثرياء، لتقديم قيمة متميزة من خلال حلول مخصصة قائمة على التكنولوجيا. يُمكّن هذا المنتج الجديد البنوك المُصدرة من خدمة عملائها المميزين بمجموعة جاهزة من المزايا الحصرية، مدعومة بشبكة دفع فيزا الموثوقة وقبول عالمي لدى أكثر من 150 مليون شريك تجاري حول العالم.
لا يوجد تعليقات بعد كن اول من يعلق.
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّة واحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.